طالب وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي منظمة الأمم المتحدة بالتحرك
الفوري من أجل إطلاق سراح الإيرانيين المختطفين في كل من سوريا وليبيا.
وقال صالحي - في خطاب أرسله إلى السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون - إن حكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية تدعو إلى الإفراج الفوري عن مواطنيها المختطفين وترى أن استخدام الرهائن كدروع بشرية يعد انتهاكا للقانون الدولي وحقوق الإنسان لهؤلاء المدنيين الأبرياء كما طالب حسبما نقلت قناة "برس تي في" الإيرانية الأربعاء - الأمم المتحدة بالتعاون من أجل ضمان إطلاق سراح هؤلاء الإيرانيين المختطفين.
من جانبه أكد متحدث أممي - لم يتم الإفصاح عن هويته - وصول الرسالة إلى بان كي مون إلا أنه لم يعلق عليها وكان صالحي قد توجه الثلاثاء إلى أنقرة في زيارة قصيرة لتركيا لبحث أزمة المختطفين الإيرانيين في سوريا وإجراء محادثات مع المسئولين هناك.
وقال صالحي - في خطاب أرسله إلى السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون - إن حكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية تدعو إلى الإفراج الفوري عن مواطنيها المختطفين وترى أن استخدام الرهائن كدروع بشرية يعد انتهاكا للقانون الدولي وحقوق الإنسان لهؤلاء المدنيين الأبرياء كما طالب حسبما نقلت قناة "برس تي في" الإيرانية الأربعاء - الأمم المتحدة بالتعاون من أجل ضمان إطلاق سراح هؤلاء الإيرانيين المختطفين.
من جانبه أكد متحدث أممي - لم يتم الإفصاح عن هويته - وصول الرسالة إلى بان كي مون إلا أنه لم يعلق عليها وكان صالحي قد توجه الثلاثاء إلى أنقرة في زيارة قصيرة لتركيا لبحث أزمة المختطفين الإيرانيين في سوريا وإجراء محادثات مع المسئولين هناك.
0 commentaires:
إرسال تعليق