أعربت الفنانة رانيا فريد شوقي عن سعادتها للمشاركة في مسلسل بنات في بنات
واصفة مشاركتها بدور البطولة المطلقة بأنها جديدة ومختلفة مشيرة إلى أن أهم
ما يميز العمل تخصصه في تقديم مختلف المشكلات الاجتماعية التي تعانيها
المرأة في مختلف الطبقات في العصر الحالي.
وقالت رانيا فريد شوقي - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط - إن المسلسل يقدم العديد من نماذج المرأة مثل الشخصية الرومانسية والشعبية وغيرها كما يتناول العديد من التحديات التي تواجهها المرأة المطحونة.
وأوضحت أنها لم تترد في قبول المشاركة في العمل وخاصة بعد إعجابها بالعمل الذي صاغه بإحكام الكاتب محمود الطوخي معربة عن سعادتها بالتعاون مع المخرجة أمل أسعد لاهتمامها بأدق التفاصيل حرصا منها على خروج العمل بالشكل الجيد.
من جهة آخرى وصفت رانيا الشخصية التي تجسدها خلال أحداث مسلسل الصقر شاهين بأنها تركيبة جديدة ومختلفة بالنسبة لها لشخصية متواجدة بيننا في المجتمع مشيرة إلى أنه على الرغم من طبيعة الدور تميل إلى الشر غير أنها ليست شريرة في المطلق وإنما تدفعها العديد من العوامل إلى ذلك.
وأضافت أنها تجسد خلال أحداثه شخصية نوال المرأة المتزوجة من شيخ الصيادين الذي يكبرها لكنها تعاني صراعا نفسيا بعدما تقع في غرام رجل آخر يعمل مع زوجها يجسد شخصيته تيم الحسن وتستخدم كل ألاعيب حواء وتلجأ إلى حيل خبيثة لتفسد أية علاقة عاطفية تطرق بابه.
وأشارت إلى أن دورها خلال العمل يعد غير تقليدي نظرا لكون الشخصية التي تجسدها تميل إلى الخير أحيانا وإلى الشر في أحيان آخرى في محاولة منها لجذب الشخص الذي تحبه إليها.
وأكدت الفنانة رانيا فريد شوقي أن النص الجيد مع الأداء هو العامل الحاسم لنجاح أي عمل درامي يخوض سباق المنافسة في الدراما الرمضانية هذا العام على الرغم من مشاركة كبار نجوم السينما والتليفزيون مشيرة إلى أن النص الجيد سيفرض نفسه.
وأوضحت أن جمهور السينما يختلف بشكل تام عن جمهور التليفزيون وقالت كان يقول لي والدي دائما: أن الفرق بين السينما والتليفزيون أن الأول يعتمد على المخرج إلى حد كبير بينما يعتمد التليفزيون على النص في الأساس.
وقالت من الطبيعي أن يحرص نجوم السينما بين الحين والأخر على الظهور على شاشة التليفزيون ليخاطبوا شريحة كبيرة من الجماهير في كافة أنحاء العالم تختلف عن قطاع جمهور السينما.
وترى أن انجذاب الجمهور نحو الدراما التركية أمر طبيعي نظرا لتنوع وثراء موضوعاتها بين الرومانسية والأكشن والإنسانيات وانتقاء الممثلين بشكل جيد يميلون بدرجة كبيرة إلى الوسامة فضلا عن تميزها بنقاء وجودة الصورة في الوقت الذي لاتزال فيه الدراما المصرية تسير في اتجاه واحد بعيدا عن التنوع وعجزها في تقديم المسلسلات الرومانسية مشيرة إلى أن الخط الرومانسي في بعض الأعمال لايزال هامشيا.
وقالت رانيا فريد شوقي - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط - إن المسلسل يقدم العديد من نماذج المرأة مثل الشخصية الرومانسية والشعبية وغيرها كما يتناول العديد من التحديات التي تواجهها المرأة المطحونة.
وأوضحت أنها لم تترد في قبول المشاركة في العمل وخاصة بعد إعجابها بالعمل الذي صاغه بإحكام الكاتب محمود الطوخي معربة عن سعادتها بالتعاون مع المخرجة أمل أسعد لاهتمامها بأدق التفاصيل حرصا منها على خروج العمل بالشكل الجيد.
من جهة آخرى وصفت رانيا الشخصية التي تجسدها خلال أحداث مسلسل الصقر شاهين بأنها تركيبة جديدة ومختلفة بالنسبة لها لشخصية متواجدة بيننا في المجتمع مشيرة إلى أنه على الرغم من طبيعة الدور تميل إلى الشر غير أنها ليست شريرة في المطلق وإنما تدفعها العديد من العوامل إلى ذلك.
وأضافت أنها تجسد خلال أحداثه شخصية نوال المرأة المتزوجة من شيخ الصيادين الذي يكبرها لكنها تعاني صراعا نفسيا بعدما تقع في غرام رجل آخر يعمل مع زوجها يجسد شخصيته تيم الحسن وتستخدم كل ألاعيب حواء وتلجأ إلى حيل خبيثة لتفسد أية علاقة عاطفية تطرق بابه.
وأشارت إلى أن دورها خلال العمل يعد غير تقليدي نظرا لكون الشخصية التي تجسدها تميل إلى الخير أحيانا وإلى الشر في أحيان آخرى في محاولة منها لجذب الشخص الذي تحبه إليها.
وأكدت الفنانة رانيا فريد شوقي أن النص الجيد مع الأداء هو العامل الحاسم لنجاح أي عمل درامي يخوض سباق المنافسة في الدراما الرمضانية هذا العام على الرغم من مشاركة كبار نجوم السينما والتليفزيون مشيرة إلى أن النص الجيد سيفرض نفسه.
وأوضحت أن جمهور السينما يختلف بشكل تام عن جمهور التليفزيون وقالت كان يقول لي والدي دائما: أن الفرق بين السينما والتليفزيون أن الأول يعتمد على المخرج إلى حد كبير بينما يعتمد التليفزيون على النص في الأساس.
وقالت من الطبيعي أن يحرص نجوم السينما بين الحين والأخر على الظهور على شاشة التليفزيون ليخاطبوا شريحة كبيرة من الجماهير في كافة أنحاء العالم تختلف عن قطاع جمهور السينما.
وترى أن انجذاب الجمهور نحو الدراما التركية أمر طبيعي نظرا لتنوع وثراء موضوعاتها بين الرومانسية والأكشن والإنسانيات وانتقاء الممثلين بشكل جيد يميلون بدرجة كبيرة إلى الوسامة فضلا عن تميزها بنقاء وجودة الصورة في الوقت الذي لاتزال فيه الدراما المصرية تسير في اتجاه واحد بعيدا عن التنوع وعجزها في تقديم المسلسلات الرومانسية مشيرة إلى أن الخط الرومانسي في بعض الأعمال لايزال هامشيا.
0 commentaires:
إرسال تعليق